مصعب المجبل
منذ شهر واحد
بصورة لافتة، تعمل الدولة السورية الجديدة دبلوماسيا على إلزام الكيان الإسرائيلي بتطبيق الاتفاقيات الدولية التي تحكم الحدود، متجنبة ضغوطه الهادفة لجر دمشق نحو التطبيع لوقف اعتداءاته وانتهاكاته المستمرة.
منذ ٦ أشهر
منذ اليوم الأول لسقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/ كانون الأول 2024 ركزت إسرائيل على ضرب المواقع العسكرية السورية، لا سيما وسائط الدفاع الجوي والدبابات والآليات الثقيلة.
استهدفت الغارات الإسرائيلية الكسوة بريف دمشق ومحيط مدينة إزرع بريف درعا جنوب سوريا، وتوغلت قوات إسرائيلية إلى قرية عين البيضا في ريف القنيطرة جنوبي سوريا.
منذ ٩ أشهر
تواصل إسرائيل محاولاتها لفرض قوانينها وولايتها القضائية وإدارتها على مرتفعات الجولان السورية المحتلة منذ عام 1967، الأمر الذي يجابه برفض السكان لكل المخططات "الاستعمارية التهويدية".
منذ ١٠ أشهر
مع توالي تأكيدات تقارير صحفية عن حدوث توغل لقوات إسرائيلية داخل الأراضي السورية وقيامها بأعمال تجريف للأراضي الزراعية، كثرت الأحاديث عن القوات الروسية الموجودة بالمنطقة ودورها هناك.
منذ عام واحد
ربط كثير من المراقبين صمت الأسد تجاه غزة يهدف إلى الاستفادة من الحرب الحالية كفرصة لتأمين مكاسب إستراتيجية وحصد بعض المكافآت.